كثيرا ما أتمنى لو أني ولدت في زمان غير هذا الزمان. لا لشيءٍ سوى أن أستطيع تجاوز البلاد دونما أسلاك تصدني, أرحل متى شئتُ, فيصير المكان غير المكان, وأعيش بصفتي الأولى " ابن الأرض " , لكني أتراجع عن أمنيتي مع الدقيقة الأولى أمام شاشة الكمبيوتر, حيث تتبدل الأمنيات, وتنتقل من أرض الخيال إلى أرض العالم الافتراضيّ.
شكراً لكل من ساعدنا على القناعة بالبديل
شكراً للعصر الحديث
شكراً للتكنولوجيا
شكراً للكمبيوتر
شكراً للإنترنت
شكرا "لطالبان" جوجل
شكراً للتدوين
شكراً لأمي في عيدها الثالث والستين
شكراً لهذا اليوم الذي أتى.. كي أبدأ التدوين.
شكراً لكل من ساعدنا على القناعة بالبديل
شكراً للعصر الحديث
شكراً للتكنولوجيا
شكراً للكمبيوتر
شكراً للإنترنت
شكرا "لطالبان" جوجل
شكراً للتدوين
شكراً لأمي في عيدها الثالث والستين
شكراً لهذا اليوم الذي أتى.. كي أبدأ التدوين.
هناك تعليقان (2):
وشكراً لأنك جعلتني على حدود دفق نونياتك . . مدونة جميلة جدا على جرس حرف النون.
تحية لك
وشكرا كبيرة جداً لمرورك أخي العزيز/ عبد السلام.
أتمنى دوام استمتاعك بمدونتي البسيطة, كما اتمنى في الآن ذاته أن تتواصل قدرتي على إمتاعك!
محبتي.
إرسال تعليق